درّست دوروثي شودي، خريجة جامعة سيراكيوز عام 1947، درّست اللغة الإسبانية في مدرسة جيمسفيل ديويت الثانوية حتى عام 1972. كان تدريس اللغة والثقافة الإسبانية أحد أعظم المتع في حياة دوروثي، لذلك استمرت لسنوات عديدة أخرى في تدريس دروس تعليم الكبار في الجامعات والشركات المحلية. أنشئت هذه المنحة تخليدًا لذكرى دوروثي وزوجها هنري، وتُمنح هذه المنحة من خلال برنامج “قل نعم للتعليم في سيراكيوز” لخريج مدرسة مدينة سيراكيوز الذي يعتزم ممارسة مهنة في تعليم اللغات الأجنبية، وخاصةً الإسبانية. للتقديم على هذه المنحة، يُرجى الاتصال بـ “قل نعم للتعليم سيراكيوز”.
تبرع الآن