كان بيل برود داعمًا لمؤسسة المجتمع لفترة طويلة وعضوًا في مجلس إدارتها من عام 1966 إلى عام 1972، وسيظل بيل برود في الذاكرة دائمًا كمدافع عن سيراكيوز. وقد أنشأت زوجته هيلدا والعديد من أصدقائه هذا الصندوق تقديراً لسخائه المدروس للمجتمع طوال حياته.
تبرع الآن